Read with BonusRead with Bonus

79

خفق قلب ناتاليا بحماس وهي تقف جنبًا إلى جنب مع آسبن، على وشك استلام الجوهرة التي تحتاجها لعلاج آمي. كانت تراقب بلهفة ريغان وهو يتقدم نحوهم بابتسامة، يحمل صندوقًا صغيرًا من المخمل في يديه. انتقلت نظرتها إلى وجه الرجل الوسيم الكبير الذي كان يعبس ويسير أمام ريغان، وابتلعت ريقها.

نعم. كانت الهالة لا تخ...