Read with BonusRead with Bonus

66

ناتاليا كانت تخرج من المنزل غاضبة عندما لحق بها رايدن.

"ناتاليا." أمسك بمرفقها فاستدارت لتواجهه.

"هم؟"

قطب جبينه وهو ينظر إلى الابتسامة التي أعطته إياها. "انتظري. هل أنت بخير؟"

هزت كتفيها. "لماذا؟ أوه. ما حدث هناك؟ آسفة لأنك رأيت ذلك. هل يمكننا المغادرة الآن؟"

نظر إليها بقلق عميق ورأى شقاً يتشكل...