Read with BonusRead with Bonus

54

ناتاليا كانت تمشي بتوتر ذهابًا وإيابًا في مكتبة رايدن، وأظافرها بين أسنانها.

ماذا؟ رفيق؟!

أطلقت ضحكة كبيرة. كان مجنونًا. كان مجنونًا، لم يكن هناك أي منطق في ذلك!

عندما قال تلك الكلمة، صدمت بصمت. ولكن ليس لفترة طويلة. سرعان ما استعادت وعيها بما يكفي لتخرج من تحته وتهرب!

تمكنت من الاختباء حيث كا...