Read with BonusRead with Bonus

الفصل 30

وضعت سابرينا رأسها على حجر والدتها. كانت مارييل تلاطف شعرها برفق وهي جالسة مع بناتها على الأريكة.

لقد خاضوا للتو المحادثة التي كانت تخشاها. أخبرتها بكل شيء، حتى الوقوع في حب ناثان. ذرفوا بعض الدموع، ولم تكن أي منها دموع سابرينا. ثم جلسوا وحدقوا في بعضهم بصمت.

"ماذا ستفعلين الآن؟" سألت غرايسي.

قضت...