Read with BonusRead with Bonus

الفصل 139: لن أتركك أبدًا

الفصل 139: لن أتركك أبدًا

دونالد

كنت أسمع صراخها، كان مكتومًا جدًا لكنني كنت أعرف أنها أميليا ولم أستطع التحرك. هل كانت تحلم؟ هل كنت أنا؟ الرائحة الشديدة للدخان ملأت أنفي وبدأت أختنق. أجبرت نفسي على فتح عيني وبدأتا تسيلان من حرقة الدخان. مددت يدي لحزام الأمان الذي كان يضغط علي، شعرت أن ذراعي ثقيلت...