Read with BonusRead with Bonus

الفصل 134: كيف تشعر حيال الجنس الشرجي؟

الفصل 134: كيف تشعرين بشأن الجنس الشرجي؟

أميليا

اليوم كان كارثيًا بكل ما للكلمة من معنى، أردت أن ينتهي لكن في هذه اللحظة أشعر وكأننا ندور في حلقات مفرغة. لا أعرف كيف وجدوني لكنهم فعلوا، وبصراحة لا أعرف لماذا بالغت في ردة فعلي لدرجة أنني هربت إلى ولاية أخرى. لم يكن قدومي إلى أوغن مقصودًا، لكن عندما...