Read with BonusRead with Bonus

الفصل 122: دعني أساعدك على الاسترخاء

الفصل 122: دعني أساعدك على الاسترخاء

أميليا

"أنا آسفة جداً." همست وشعرت بالدموع تعود مجدداً.

جلست في السرير، وكان الألم الذي ينتشر في جسدي حقيقياً. كان جانبي يؤلمني من ضلوعي المتكدسة، وكان تنفسي متقطعاً بينما كنت أستند على رأس السرير، أنظر إليهما، وكانت عيون جاستن مليئة بالدموع التي لم تنهمر بعد ...