Read with BonusRead with Bonus

الفصل 112: أريدك لتناول العشاء

الفصل 112: أريدكِ على العشاء

أميليا

غادر جاستن منزل دونالد واندفع بشفتيه نحو شفتي بينما تولى دونالد تقبيل رقبتي وكتفي. كانت قبلات جاستن مفعمة بالنشوة والحرارة تتجمع بداخلي. تأوهت عندما وصلت يد دونالد إلى مؤخرتي وضغطني نحوه، شعرت بانتفاخه ضد جنبي وجاستن ضد بطني. أردت المزيد.

قطع جاستن القبلة وأخذت...