Read with BonusRead with Bonus

82

اقتربت أكثر واصطدمت شفتي بشفتيه، مستمتعة بذلك الدفء والنعومة المألوفة لهما ونحن نبدأ في التقبيل ببطء. ابتسم ضد شفتي، أشعر بنظراته عليّ بينما أغلقت عيني ولففت ذراعي حول رقبته، متلهفة للمزيد. لم يكن هناك أسرار بيننا بعد الآن، ولا ألم يثقل كاهلنا، وأخيرًا شعرت بالحرية، بالجرأة لأحبه. جعلني ذلك أشتهي له...