Read with BonusRead with Bonus

70

"لكن الآن، دعنا نلعب"، أظهر لي تلك الابتسامة الشيطانية، وعيناه السوداوان تتبعانني وكأنهما تحاولان نزع ملابسي بتلك النظرة فقط.

احمرت وجنتاي، مشلولة من تأثير نظرته التقديرية، وشعرت بوخز في داخلي عند التفكير في لمسه لي. حسنًا، كان ذئب ناثان بدلاً منه. أعني، كان لا يزال جسد ناثان، لكن عقله كان مشغولاً ...