Read with BonusRead with Bonus

66

يا إلهي.

شعرت بطبقة خفيفة من العرق تغطي بشرتي، والنسيم اللطيف بالكاد يبرد جسدي الساخن، بينما كنت أراقبه. لعقت شفتي، وجاف حلقي بنوع مختلف من العطش بينما كانت عيناي تتبعان تلك الحركات السلسة والقوية، تشرب كل بوصة من بشرته المكشوفة بشراهة. كانت تلك القميص السوداء الفضفاضة تتدلى على جذعه بلا مبالاة، ...