Read with BonusRead with Bonus

41

"ماذا...ماذا تفعل هنا؟" تلعثمت بغباء حيث لم أكن أعلم ماذا أقول.

"أنت اتصلت، لذا جئت"، قال ببساطة بابتسامة خفيفة، بينما عيني كانت ترفرف بين الفتح والإغلاق لبضع ثوانٍ عندما لاحظت بشكل عابر أن الغرفة بدأت تدور.

"لماذا-لماذا..."

"مهلاً، اهدئي، هل أنت بخير؟" بالكاد سمعت صوته يقول بينما كانت رؤيتي تتشو...