Read with BonusRead with Bonus

35

أطلقت تنهيدة متعبة أخرى، ويداي ترتجفان من التوتر حيث كنت أشعر به يحيط بوجهي، محاولًا تجاهله والتركيز على المهمة التي أمامي.

"هل يمكنك من فضلك ألا تنظر إليّ بهذه الطريقة؟" تمتمت بضيق، وعيني مثبتة على منتصف صدره حيث رفضت أن ألتقي بنظراته كي لا يشتت انتباهي أكثر.

"بأي طريقة؟" سأل ببراءة، لكنني كنت أس...