Read with BonusRead with Bonus

32

"لماذا كذبتِ إذن؟"

فاجأني السؤال بينما وجدت نفسي أتسلل من خلال الباب المفتوح، وأدركت أخيرًا أنني كنت أحدق في ظهر جسده العاري مثل شخص مهووس، معجبة بذلك المؤخرة المتينة وتلك العضلات المحددة جيدًا على ظهره بينما كان يدخل ويخلع منشفة الحمام، مشغولاً بالتفتيش في بعض الأدراج لدرجة أنه لم يلاحظ ما كنت أفع...