Read with BonusRead with Bonus

141

وضع قبلة على جانب رقبتي، مما جعل جلدي يقشعر من إحساس شفتيه ولسانه هناك. تسللت يداه تحت تنورتي، وأصابعه تغوص في وركي العاري، فتنفست بعمق، متأرجحة ثم في حركة ذهاب وإياب واحدة.

احتكت مهبلي العاري بذلك الطول المتصلب الذي يشد ضد شورتاته، مما أثار منه تأوهًا مؤلمًا.

"ماذا تفعلين، يا قطة؟" همس في أذني، وهو...