Read with BonusRead with Bonus

126

وصلتني ضحكات أختي المتلألئة، تجذب انتباهي بشكل عفوي بينما كنت أمشي بهدوء خلفهما ببضعة خطوات.

راقبتها بحب وهي تتكئ على جانب إستيفاني، مثل شبل صغير يائس من حب والدته بينما كانتا تسيران معًا إلى الحصة الأولى.

تنهدت وعانقت دفتر الملاحظات بقوة إلى صدري، أشعر بتلك الحفرة الغارقة تتشكل في معدتي بينما أسمح...