Read with BonusRead with Bonus

الفصل 137: طفل على الطريق!

بعد بضعة أشهر

إيلي

شعرت بتحرك المرتبة، ما أفاقني، ثم ذراعه يلتف حول خصري، يجذبني نحو جسده القوي.

عاد.

وجهه مدفون في عنقي بينما شعرت بشيء صلب يضغط على مؤخرتي.

"عدتَ"، همست، فتحت عيني بابتسامة كسولة ووجهي نحو ظلام غرفتي.

"آسف، كانت الرحلة متأخرة قليلاً"، همس، يقبل كتفي.

كان بشرته باردة، كما...