Read with BonusRead with Bonus

الفصل 94

من وجهة نظر أثينا

-البيت الشاطئي-

عند وصولي إلى البيت الشاطئي، لم أستطع إلا أن أُدهَش. "واو، هذا المكان ضخم"، أفكر في نفسي، بينما تضرب حواسي رائحة الماء المالح ونسيم المحيط المنعش، والنسيم البارد يلامس بشرتي برفق بينما أرتميس تخرخر بعمق في ذهني.

"ممم... هذا، هذا هو الجنة"، تخرخر أرتميس، مستمت...