قمرنا، رفيقتنا

الفصل 78

من منظور أثينا

بعد مرور حوالي يومين آخرين، تمكنت أخيرًا من الخروج من مستشفى القطيع. وعلى الرغم من أنني كنت أرغب بشدة في الابتعاد عنه، إلا أنني كنت أعلم في أعماقي أن شركائي كانوا يريدون فقط ما هو الأفضل لي ولأطفالي. تنهدت ووافقت على البقاء اليومين الإضافيين حتى أتمكن من استكمال الشفاء، لأن الأطف...