قمرنا، رفيقتنا

الفصل 118

وجهة نظر أثينا

في اليوم التالي

كانت الساعة حوالي الثامنة صباحًا عندما بدأت أستيقظ، والأحداث التي سبقت الليلة الماضية بدأت تعود إليّ ببطء، والدموع تحاول أن تخرج، لكن وجود رفاقي بجانبي كان يبعث في نفسي الطمأنينة.

لا أستطيع البكاء الآن... يجب أن أكون قوية، من أجلهم، من أجل أطفالي، ولكن أكثر من ذ...