Read with BonusRead with Bonus

الفصل 152

قالت: "أنت تدافع عن الوطن، وأنا فقط أقوم بعملي في علاجك. لا حاجة لأن تشكرني."

ثم غادرت.

الرجل ذو البشرة الداكنة تابعها بنظره حتى اختفت عن الأنظار.

عندما خرج ليام من غرفة العمليات، رأى جوزفين نائمة على كرسي.

كانت تمسك بتقرير مختبر لمريض، عيونها مغلقة، ورأسها يترنح ببطء نحو الجانب.

تقدم ليام ودعم...