Read with BonusRead with Bonus

59

بينما كنت أسير من مكتبي الجديد نحو المصعد وقلبي ينبض بسرعة، فكرت في الباب المغلق مرة أخرى، ثم تلاشى من ذهني عندما أمسك كزافيير بخصري وأخذني إلى المصعد دون أن ينطق بكلمة.

لم يكن هناك أحد يراقبنا، لذلك لم أفهم سبب قربه مني، لكنني لم أستطع مقاومة رائحته، فبقيت واقفة هناك بينما كان المصعد ينزل، ودمائي ...