Read with BonusRead with Bonus

22

ما رأيته ظل يلاحقني بينما ركضت إلى المصعد، ولحسن الحظ أغلق قبل أن يصل إليّ بعدما ركض ورائي وهو يعدل سرواله.

كان زافيير واقفاً أمام طاولة المكتب الكبيرة، يتلقى خدمة جنسية في مكتبه.

التعبير على وجهه ربما جرحني بشكل دائم حيث لن أنساه أبداً، ولم أستطع أيضاً التخلص من الشعور الحار بالغيرة الذي لف قلبي....