Read with BonusRead with Bonus

165

من وجهة نظر تيسا

عندما دخلت غرفة القيادة، كانت كل العيون متجهة نحوي، مصدومة إلى أقصى حد.

"صاحبة السمو، جلالته ليس هنا في الوقت الحالي"، قال لي أحد المهندسين. وكأنني طفلة تلعب في غرفة اجتماعات جدية مليئة بالكبار.

"أعلم"، أجبت وتوقفت لأن عقلي كشف عن هجوم قادم من إحدى سفن الحرب. كان علي أن أبقى ...