Read with BonusRead with Bonus

158

أتذكر بوضوح كيف نقلت زهور التوليب التي أحضرها لي، وهي السبب في معظم مشاكلنا الأخيرة، إلى أسفل السرير. كنت أحاول منع الناس من النظر إليه بازدراء لأنه وضعهم في خطر بسببي ولأجل شيء بسيط مثل الزهور، ولكن ها هي، طازجة ومزهرة، تزين السرير.

دخلت الغرفة، وازدادت دهشتي حين خرج من الخزانة مرتديًا بدلة وعود م...