Read with BonusRead with Bonus

109

كانت شفتاي مفتوحتين على مصراعيهما بينما كان كزافيير يتحرك بداخلي، ووجهه مشوه بنظرة من النشوة الخالصة.

"أشتاق إليك كثيرًا يا حبيبتي، أرجوكِ عودي"، قال بينما كان يضربني بقوة أكبر.

كنت أشعر وكأنني صنبور يسرب الماء، وجسدي يهتز مع كل دفعة منه في داخلي.

كلماته لم تصلني، فقط الشعور به في كل طريقة.

كنت ...