Read with BonusRead with Bonus

102

«هل افتقدتني؟» سألني وهو يفرك شفتي السفلية بإبهامه، جسده العاري يتحدث بلغة لا يفهمها سوى كسي.

تم بناء Xavier إلى حد الكمال وكان ذيله ملفوفًا حول جذعي، وكان يحملني بالقرب منه بشكل مستحيل في مكتبه الضخم في القصر.

«نعم يا سيدي»، همست وأنا أرتجف من هجوم الأحاسيس التي سببها حضوره.

«جيد. لأنني على وشك ...