Read with BonusRead with Bonus

86

ركضت بجانب نقالة فيث بينما كانوا يدفعونها. كانت تسعل دماً وكان واضحاً في عينيها أنها تكافح لتتنفس، تكافح من أجل الحياة. كنت لا أزال أستطيع الركض بجانب نقالتها حتى فُتح باب غرفة الطوارئ ولم يُسمح لي بالدخول.

"يا إلهي، أرجوك أنقذها، لا يمكنها أن تموت." كنت أصلي. كان جسدي كله يرتجف ورأسي يؤلمني بشدة. م...