Read with BonusRead with Bonus

61

ما زلت أُبدع في تقبيل شفتيه، بدأت بفك أزرار قميصه ببطء وأخلع عنه القميص. لماذا كان يرتدي قميصًا حتى الآن؟ تجاهلت ذلك وجعلت القبلة أكثر شغفًا ووحشية.

أدخلت لساني في فمه وتصارعت ألسنتنا حتى انتصر واستكشف فمي بلسانه.

شعرت بتشنجات ورطوبة في منطقة الفرج بينما يده تمسك بذراعي، تسافر إلى فخذي العاري وكنت...