Read with BonusRead with Bonus

42

كان هناك طرق على باب غرفة النوم. رفعت رأسي عن هاتفي. "ادخل." استدار مقبض الباب ثم دُفع الباب إلى الداخل. دخلت فتاة صغيرة ذات شعر أحمر وعينين عسليتين وتقدمت نحوي.

"مساء الخير. أنا فيث دانيال، خادمتك الشخصية." قدمت نفسها بانحناءة رأس مهذبة.

"أوه..." توقفت، وعبست بحيرة. "لماذا أحتاج إلى خادمة شخصية؟"...