Read with BonusRead with Bonus

34

"سنفتح الباب ثم نصرخ 'عيد ميلاد سعيد'." همست ليلى.

"غبية، ليس عيد ميلاد ميا." قلت بصوت منخفض مع تدحرج عيني.

"أوه، نعم. آسفة مرة أخرى. أنا متحمسة جدًا، مما يجعلني مشوشة."

نظرت إلى الكعكة الصغيرة في يديها ثم إلى وجهها. "كوني عاقلة."

دحرجت عينيها. "مهما يكن. لا تنسي؛ أمي، وليس ميا."

"نعم، صحيح."

"كوني ...