Read with BonusRead with Bonus

28

"إنه حقيقي. أنا أحبك، إيموجين." خفض رأسه، مائلاً لتلتقي شفاهنا في قبلة كهربائية مذهلة. هل هاميس يحبني؟ يا إلهي!

انطفأت الأضواء الخافتة ثم عادت الأضواء الساطعة. أغلق عينيه، غارقًا في القبلة، بينما كانت عيناي مفتوحتين، غير قادرتين على الإغلاق بمفردهما. نبضات قلبي كانت مجنونة. كيف يمكن لهاميس أن يحبني؟...