Read with BonusRead with Bonus

28.

لمحة من عينيها البنيتين الجميلتين لم تظهر.

شعر نيكولاي بخيبة أمل عندما عاد في اليوم السابق إلى جانب سرير سيينا. رغم أن دم جدته يبدو أنه يساعد في شفاء إصاباتها الداخلية، إلا أنه لم يوقظها. الآن وهو يقف بلا هدف في طائرته، ينظر إليها وهي مستلقية في إحدى الكبائن، تساءل متى ستستيقظ. بقلق بدأ يلف السوار ...