Read with BonusRead with Bonus

الركض مرة أخرى إليك

فيوليت

دق. دق. دق.

كان ذلك صوت قلبي ينبض في صدري بينما كنت أخرج من المطعم، تتحرك ساقاي أسرع مما يمكن لعقلي أن يلحق به. الهواء البارد يلسع بشرتي، لكنه لم يفعل شيئًا لتهدئة الفوضى التي تدور بداخلي.

ريان يعرف أميليا.

لا، لم يكن يعرفها فقط - كان لهما ماضٍ مشترك. ماضٍ يتضمن حملًا وإجهاضًا.

توقفت فجأ...