Read with BonusRead with Bonus

العقوبة

فيوليت

"قوليها"، طالب بصوت مزيج من الإحباط والتملك.

"أنا لك"، همست بصوت بالكاد يُسمع.

ارتسمت على شفتيه ابتسامة صغيرة مفعمة بالرضا. "بالطبع أنتِ كذلك."

جذبته نحوي مرة أخرى، واصطدمت شفتي بشفتيه مجددًا. الصوت الذي خرج منه - دمدمة منخفضة وعميقة - اهتزت عبر صدره، مزيج من الأنين والهدير. مررت لساني عب...