Read with BonusRead with Bonus

62

أوديسا

تحركت الأغطية الدافئة. كان جسدي ملفوفًا في شرنقة تمسك بي بإحكام. تأوهت محاولًا التحرر، لأجد رفيقي واقفًا عند النوافذ الكبيرة على حافة غرفتنا. كان واقفًا متصلبًا. شعرت بتنينه يزأر ويتحرك داخله. كتفاه العريضتان كانتا مشدودتين، وقشوره تتماوج على ذراعيه، ثم تعود لتختفي داخل جسده.

"كريد؟" همست، ...