Read with BonusRead with Bonus

57

نظر أبولو إلى آدم مباشرة في عينيه، وتحولت عيناه إلى عيني جريفون. تقلصت فتحات عينيه الكبيرة أفقياً، تلتقط نبضات قلب آدم وجلده المحمر. من الخارج، ظل آدم هادئاً، ولغة جسده تظهر أنه التنين الألفا لهذه القبيلة. لكن في الداخل، كان يتداعى.

زأر المحاربون، بعضهم يحمل الرماح، بينما تحول آخرون. "لقد قتلت والد...