Read with BonusRead with Bonus

24

كريد

الذكريات التي تتسلل إلى أحلامي، تلك الذكريات التي تذكرني بأنني كنت وحيدًا في هذه الأرض، لم تطاردني الليلة الماضية. صدى الوحدة لم يفزع تنيني، ولم يوقظه ليجد الغضب الأحمر ينزف من عينيه. هذه المرة، فتحت أعيننا ببطء وشعرنا بالشخص الوحيد الذي غيّر وحدتي ورفاهيتي.

مكانها المفضل الآن كان فوق صدري مب...