Read with BonusRead with Bonus

85

كاليب

كانت الأخشاب تشتعل في المدفأة بينما كانت ريد تنام بسلام بين ذراعي، ورأسها على صدري. قبل عشر سنوات، أخذتها إلى أحجار الطقوس ووضعت علامتي عليها، ومنذ ذلك الحين، قضيت كل لحظة محاولًا إسعادها. هي السبب الذي يجعلني أستيقظ في الصباح، السبب الذي يجعلني أستمر في التنفس. هي، صفية، وجروانا الأربعة هم...