Read with BonusRead with Bonus

الفصل الواحد والخمسون

كانت الضربة المفاجئة للهواء البارد التي ضربت كتفي وساقي العاريتين هي ما أيقظني من أعماق اللاوعي الآمنة.

لبضع ثوانٍ سعيدة، لم أتذكر شيئًا. ظننت أنني في السرير مع آيدن وبطريقة ما قد ركلت الأغطية بعيدًا. لكن بعد ذلك شعرت بألم يبدأ في رأسي. ومض الألم عبر جبهتي وفي صدغاي مثل البرق، مما جعل الألوان تومض ...