Read with BonusRead with Bonus

18

أميليا

كان جسدي وعقلي في حالة استرخاء تام بينما كانت شمس الصباح تداعب أنفي، وكنت أرغب في التمدد في السرير والاستمتاع بالهدوء قليلاً. لكن بدلاً من ذلك، وجدت نفسي محاطة برائحة رجولية قوية ودفء الجسد. فتحت عيني لأجد وجه أنجيلو النائم أمامي. قلبي بدأ ينبض بشدة عند رؤيته، فقد كان كاملاً في نظري بكل تفاص...