Read with BonusRead with Bonus

الفصل 96

وجهة نظر لوتي

"شكراً لك!" أومأت برأسي إلى سيلين.

"شارلوت." نادتني بصوتها الناعم والمليء بالملائكية. توقفت في منتصف الطريق لفتح الباب، وأدرت وجهي لأراها جالسة بأناقة بجانب النافورة. سجلت في ذهني مدى جمالها الباهر لأخبر التوأم عنها لاحقاً. كانت شفتيها الوردية تتحركان قليلاً، وعرفت أنها كانت تقرأ أفك...