Read with BonusRead with Bonus

34

إيزابيل

بدأ بقبلاته البطيئة التي انتقلت إلى أسفل رقبتي. تحركت وركي جنبًا إلى جنب مع مؤخرته التي تطحن ضدي ببطء وتركني ألهث من أجل الهواء.

بعد مرور ثانية، سُمع صوت تمزق نسيج حمالة صدري، على عكس الأوقات الأخرى اليوم، كان هناك جوع وكثافة في كل حركة من تحركاته. لم يكن يحجب أي شيء، كان يتغذى على كل ركن ...