Read with BonusRead with Bonus

29

عندما بدأت الشمس بالغروب، أطلقت صرختي الثالثة حتى الآن.

كان كادن قد جعلنا نغير الوضعيات، وكانت النتيجة أنني الآن أجلس على وجهه، ويداه حول فخذي هما الدعم الوحيد الذي يبقيني واقفة. كان جسدي كله يرتجف ومغطى بعلاماته.

لم يكن لديه زر إيقاف اليوم، ولم أستطع إنكار أنني كنت أستمتع بكل لحظة من هذا اللقاء...