Read with BonusRead with Bonus

الفصل 84: اسكت وقبلني

"حسنًا، واحد، اثنان، ثلاثة؛ ابتسموا!"

بينما ترفع سامي، الطفلة ذات الست سنوات ذات العيون البراقة، ذراعيها حول جروها الجديد من نوع لابرادور وتظهر أسنانها بفرح، ألتقط الصورة.

"ها هي"، أقول وأنا أعيد الهاتف إلى والدتها.

أجلس أمام سامي. "هل لديك أي فكرة عن الاسم الذي ستطلقينه عليه؟"

"براوني!" تضحك، و...