Read with BonusRead with Bonus

49

سافانا

ذراعي لوتشيانو مثل حزام الأمان. قبل شهور كانت عناقه قيودًا بالنسبة لي. الآن، هي ملاذي من الفوضى. يخفي جسدي في جسده، يغلفني بدفئه.

إذا دخلت غرفة نومنا، لن تعرف حتى أنني هناك.

كانت قبلاته قيودًا، والآن أصبحت مفاتيح. لا يحاول أن يصنع الحب معي، يبدو راضيًا فقط باحتضاني. وأنا سعيدة. لا أشعر...