Read with BonusRead with Bonus

7

في غضون ثانيتين، يصبح ثديي عاريًا ومكشوفًا.

«القرف المقدس». أقول.

وهو يقبلني.

إنه أمر مضحك، لم أتخيل أبدًا تقبيله. كنت أتساءل كيف يبدو عارياً، وكيف كان نمط غرفة نومه، لكنني أخبرت نفسي أن هذا هو الاهتمام الأكاديمي. من حين لآخر كنت أسمح لنفسي بالتخيل... لكنني لم أتخيل أبدًا تقبيله.

شفاهه ناعمة، وق...