Read with BonusRead with Bonus

47

"يا إلهي نعم"، تأوهت بينما كانت تضغط جسدها الحليق ضد شعر عانتي، ورأسي يتوغل عميقاً في نهاية نفقها. مدت يدها لتلتقط يدي، التي تحركت تلقائيًا تقريبًا لتستقر على فخذيها. سحبت يدي إلى صدرها، وضغطت راحتي على حلماتها الصلبة. قمت بعصر الثديين بلطف، مما جعلها تتأوه مرة أخرى بلذة. بدأت ترفع نفسها وتهبط علي، ...