Read with BonusRead with Bonus

33

"حسنًا"، قالت بصعوبة وهي تلهث، وصفع فخذها الداخلي بقوة أكثر مما توقعت، فعضت شفتها حتى تمكنت من التقاط أنفاسها بينما بدأت الدموع تتجمع تحت العصابة. رمشت بعينيها لتبعد الدموع تحت السواد قبل أن تقول بصوت مبحوح، غير قادرة على حبس شهقتها، "سيدي، آسفة سيدي".

نفخ على بللها مرة أخرى وقال، بصوت أهدأ ولكن لا ...