Read with BonusRead with Bonus

سيدة القطار/المرة الأولى لآنا 001

هي بلعت بصعوبة وقالت: "يا للهول! كيف هذا يشعر بالرائع..." بينما كنت ألعب ببظرها، صرخت عندما أدخلت أولاً إصبعًا واحدًا، ثم الثاني، وأدخلتهما بسرعة وقوة بينما كنت أميل وأمص بظرها كرجل مهمته واضحة. جاءت بقوة، كانت كسها ينقبض على أصابعي، وتنزل منها سائل دافئ وحلو. عضت شفتيها لكي لا تصرخ بصوت عالٍ من شد...